ما تبقى في 2020: بعد الفيضانات والحرائق والكورونا.. المجاعة والبراكين والزلازل وحشرات غريبة في إنتضارنا

رغم انه لم تمض الا اقل من 6 اشهر منذ دخول عام 2020 الا ان البشرية رأت فيه العجب العجاب من مصائب وكوارث ما يجعل وصفه بالعام “المنحوس” هو اسم على مسمى.. ↔ هذا العام بدأ بالحرائق الكبيرة في استراليا وفي غابات الأمازون ثم الفيضانات والاعاصير واخيرا هجوم الدبابير العملاقة على الولايات المتحدة لتاتي كورونا وتأكل الاخضر واليابس وتحول حياة سكان كل العالم الى كابوس مرعب والقادم قد يكون أسوأ جراء الازمة الاقتصادية التي ضربت ومازالت تبعاتها على كل دول العالم.

الكارثة الجديدة حذر منها علماء الناسا حيث ان الشمس ستدخل قريبا في ما سموه بالسبات حيث ان اشعة الشمس ستصل بمقدار هو الادنى ما يعني انخفاض درجات الحرارة وما سيتبع ذلك من تهاطل للثلوج وفيضانات وزلازل وهيجان براكين اضافة الى تلف كميات كبيرة من المزروعات.

العلماء لا يعتبرون تحذيرهم مجرد تأويل او مخاوف فقط بل الامر يرونه جدي الى ابعد حد.

السؤال المطروح.. كيف سينتهي هذا العام ؟